" علت الزغاريد و التهاليل في استقبال العريس ..
حفوه عبر ذاك الممر الطويل المحاط بأروع الزهور و أنضرها...
حيث اختلطت دموعهن فلم نعد ندري أهي دموع فرحٍ أم حزنٍ و شجن ..
فالكلمات : كنت أحبه .. أحببته .. خديعة .. مكر .. هنيئاً ..يا سعده يا سعد والديه..
و دموع الرجال تسللت من غيرةٍ أو غبطةٍ أو فرح فلم يعد شيئاً الآن مجدٍ فالمعايير بالعقول اختلطت ..
و حينما أوصل إلى عروسه ..
أهالوا التراب .....
على الشهيد ... "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق